ب- وثانيتهما هي التي سماها (القصيدة الوترية البغدادية أمام الحجرة النبوية الشريفة) صفحة (205) ثم ذكر موضع نقشها من المواجهة والمسجد ومنها:
بِذُلِّي بإفلاسي بفقري بفاقتي             إليك رسول الله أصبحت أهرب
بجاهك أدركني إذا حوسب الورى             فإني عليكم ذلك اليوم أحسب